أُحِبُّكِ حُبَّ أَحْمَقًا لِإِلَهِهِ.
أَوْ شاهِدًا أَناَرَ طَريقَهُ بِنَبْرَةِ صَوْتِهِ.
أَوْ تائِهًا لَمْ يَرَ نَفْسَهُ إِلَّا بِانْعِكاسِها.
وُلِدُتْ عَاشِقًا بِعَمْياءَ إيمانِيٌّ.
صَعِدَتْ نَبِيًّا بِتُعَمِّقٍ نِسْيانِي لِنَفْسِي.
بَتُّ رَسَّامًا خَاضَ حُرُوبًا مِنْ أَجْلِ لَوْحَتِهِ.
كَمَا أَنْتِ وَأَيًّا كُنْتَ أَنَا،
أُحِبُّكِ.