menu Menu
احبكِ حب احمقٍ لإلهه
أَوْ شاهِدًا أَناَرَ طَريقَهُ بِنَبْرَةِ صَوْتِهِ أَوْ تائِهًا لَمْ يَرَ نَفْسَهُ إِلَّا بِانْعِكاسِها
By Shehab Albalooshi 1 min read
God Sleeps in the Middle of a Homeless Man's Guitar Strings Previous I Used to Have a Name Next
أُحِبُّكِ حُبَّ أَحْمَقًا لِإِلَهِهِ.
أَوْ شاهِدًا أَناَرَ طَريقَهُ بِنَبْرَةِ صَوْتِهِ.
أَوْ تائِهًا لَمْ يَرَ نَفْسَهُ إِلَّا بِانْعِكاسِها.
 
 
وُلِدُتْ عَاشِقًا بِعَمْياءَ إيمانِيٌّ.
صَعِدَتْ نَبِيًّا بِتُعَمِّقٍ نِسْيانِي لِنَفْسِي.
بَتُّ رَسَّامًا خَاضَ حُرُوبًا مِنْ أَجْلِ لَوْحَتِهِ.
 
 
كَمَا أَنْتِ وَأَيًّا كُنْتَ أَنَا،
أُحِبُّكِ.




Previous Next

keyboard_arrow_up